April 27, 2020
The story of U.S. leadership in the global battle against COVID-19 is a story of days, months, and decades. Every day, new U.S. technical and material assistance arrives in hospitals and labs around the world. These efforts, in turn, build on a decades-long foundation of American expertise, generosity, and planning that is unmatched in history.
The United States provides aid for altruistic reasons, because we believe it’s the right thing to do. We also do it because pandemics don’t respect national borders. If we can help countries contain outbreaks, we’ll save lives abroad and at home in the United States.
That generosity and pragmatism explains why the United States was one of the first countries to help the Chinese people as soon as reports emerged from Wuhan of another outbreak. In early January, the United States Government offered immediate technical assistance to the Chinese Centers for Disease Control
In the first week of February, the United States transported nearly 18 tons of medical supplies to Wuhan provided by Samaritan’s Purse, The Church of Jesus Christ of Latter Day Saints, and other organizations. We also pledged $100 million in assistance to countries to fight what would become a pandemic – including an offer to China, which was declined.
Our response now far surpasses that initial pledge. Since the outbreak of COVID-19, the U.S. Government has committed nearly $500 million in assistance to date. This funding will improve public health education, protect health care facilities, and increase laboratory, disease-surveillance, and rapid-response capacity in more than 60 of the world’s most at-risk countries–all in an effort to help contain outbreaks before they reach our shores.
Our aid helps people in the most dire circumstances. For instance, the U.S. Government works with non-governmental organizations (NGOs) to deliver medicines, medical supplies, and food to the Syrian people, including those living in regime-held areas. We are helping United Nations agencies and NGOs build more water, sanitation, and health facilities across northern Syria to prevent the spread of the virus. We are aiding friends from Africa to Asia, and beyond.
America’s unsurpassed contributions are also felt through the many international organizations fighting COVID-19 on the front lines.
The United States backed the U.N. Refugee Agency with nearly $1.7 billion in 2019. That’s more than all other member states combined, and more than four times the second-largest contributor, Germany.
Then there is the World Food Program, to which the United States gave $3.4 billion last year, or 42% of its total budget. That’s nearly four times the second-largest contributor, and more than all other member states combined. We also gave more than $700 million to the United Nations Children’s Fund (UNICEF), more than any other donor.
We are proud that when these international organizations deliver food, medicines, and other aid all around the world, that too is largely thanks to the generosity of the American people, in partnership with donor nations.
Our country continues to be the single largest health and humanitarian donor for both long-term development and capacity building efforts with partners, and emergency response efforts in the face of recurrent crises. This money has saved lives, protected people who are most vulnerable to disease, built health institutions, and promoted the stability of communities and nations.
America funds nearly 40% of the world’s global health assistance programs, adding up to $140 billion in investments in the past 20 years – five times more than the next largest donor. Since 2009, American taxpayers have generously funded more than $100 billion in health assistance and nearly $70 billion in humanitarian assistance globally.
It’s also why we are providing $13.7 million to help Sudan respond to the COVID-19 outbreak with emergency health support and expanding access to water, sanitation, and hygiene, in addition to more than $414 million the U.S. Government has provided in humanitarian assistance to the most vulnerable people in Sudan, including refugees, since October 2018.
Of course, it isn’t just our government helping the world. American businesses, NGOs, and faith-based organizations have given at least $1.5 billion to fight the pandemic overseas. American companies are innovating new technologies for vaccines, therapeutics, diagnostics, and ventilators. This is American exceptionalism at its finest.
As we have time and time again, the United States will aid others during their time of greatest need. The COVID-19 pandemic is no different. We will continue to help countries build resilient health care systems that can prevent, detect, and respond to infectious disease outbreaks. Just as the United States has made the world more healthy, peaceful, and prosperous for generations, so will we lead in defeating our shared pandemic enemy, and rising stronger in its wake.
مفال راي بقلم القائم بالاعمال الامريكي في السودان برايان شوكان عن القيادة الامريكية في الحرب الدولية للقضاء علي وباء كوفيد-١٩
-٢٧ ابريل٢٠٢٠
إن قصة القيادة الأمريكية في الحرب العالمية ضد كوفيد-19 هي قصة أيام وأشهر وعقود حيث تصل المساعدات التقنية والمادية الأمريكية الجديدة يوميًا إلى المستشفيات والمختبرات حول العالم، فهذه الجهود بدورها معتمدة على أساس استمر لعقود من السخاء والتخطيط والخبرات الأمريكية بشكل لا يُضَاهي تاريخيًا.
تقدم الولايات المتحدة المساعدات لأسباب متعلقة بحب مساعدة الغير لأننا نؤمن بأن هذا هو التصرف الصائب، كما أننا نقوم بذلك لأن الأوبئة لا تحترم حدودًا قومية، فإذا أمكننا مساعدة البلدان على احتواء حالات التفشي، سننقذ الأرواح خارج الولايات
المتحدة وداخلها.
ذلك السخاء والطابع العملي يبينان سبب كون الولايات المتحدة كانت من إوائل الدول السبَّاقة في مساعدة الشعب الصيني بمجرد ظهور تقارير من ووهان تفيد بموجة تفشي أخرى. عرضت الولايات المتحدة في أوائل يناير تقديم الدعم التقني الفوري
للمراكز الصينية لمكافحة الأمراض.
. نقلت الولايات المتحدة في الأسبوع الأول من فبراير ما يقرب من 18 طنًا من الإمدادات الطبية إلى ووهان من خلال مؤسسة “سامارياتان بيرس” و”كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة” وغيرها، كما تعهدنا بتقديم مساعدات قيمتها 100 مليون دولار أمريكي إلى البلدان لمكافحة الوباء المتوقع بما في ذلك عرض للصين وقد رفضته
مواجهتنا تتجاوز الآن هذا التعهد المبدئي، ومنذ بدء تفشي كوفيد-19، التزمت حكومة الولايات المتحدة بتقديم مساعدات تبلغ 500 مليون دولار أمريكي تقريبًا حتى الآن حيث ستُحَسِّن هذه الأموال من الوعي بالصحة العامة وستحمي مرافق الرعاية الصحية وستزيد أعداد المختبرات وستعزز رصد المرض بالإضافة لقدرات التصدي السريع في أكثر من 60 دولة من الدول الأكثر عرضة للخطر، وذلك في إطار الجهود للمساعدة في احتواء حالات التفشي قبل وصولها لحدودنا.
مساعداتنا تدعم الناس في أقسى الظروف فمثلًا، تعمل حكومة الولايات المتحدة مع الجمعيات الأهلية لتقديم الأدوية والإمدادات الطبية والغذاء للشعب السوري بما في ذلك من يعيشون في المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام السوري، فنحن نساعد وكالات الأمم المتحدة والجمعيات الأهلية لبناء المزيد من مرافق المياه ومرافق الصرف الصحي والمرافق الصحية عبر شمال سوريا للحول دون انتشار الفيروس، كما نساعد دولًا صديقة من إفريقيا إلى آسيا بل وأكثر.
العديد من المنظمات الدولية شعرت بإسهامات الولايات المتحدة التي لم يسبق لها مثيل في مكافحة كوفيد-19 على خطوط المواجهة .
الولايات المتحدة هي الممول الأكبر لمنظمة الصحة العالمية منذ تأسيسها في عام 1948 حيث منحناها أكثر من 400 مليون دولار أمريكي في عام 2019، أي ما يقرب من ضعف الإسهام الكبير الثاني وأكثر من المساهمين الثلاثة التاليين مجتمعين.
هذه القصة مشابهة لقصة وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة التي دعمتها الولايات المتحدة بما يقرب من 1.7 مليار دولار أمريكي في عام 2019، أي أكثر من جميع الدول الأعضاء الأخرى مجتمعة وأكثر من أربع أضعاف ثاني أكبر مساهم (ألمانيا).
ثم يأتي برنامج الأغذية العالمي الذي منحته الولايات المتحدة 3.4 مليار دولار أمريكي في العام الماضي أو ما يعادل 42% من إجمالي ميزانيته، وهو ما يقرب من أربع أضعاف ثاني أكبر مساهم وأكثر من جميع الدول الأعضاء الأخرى مجتمعة، كما منحنا أيضًا أكثر من 700 مليون دولار أمريكي لصندوق الأمم المتحدة للطفولة مما يفوق أي متبرع آخر.
ما يدعو للفخر هو عندما تُقَدِّم هذه المنظمات الدولية الغذاء والأدوية وغيرها من المساعدات حول العالم، فإن فان ذلك بفضل سخاء الشغب الامريكي.
إن بلدنا مستمرة في كونها المانح الأكبر والوحيد للمساعدات الصحية والإنسانية لكل من مجالات التطوير الطويلة الأمد وجهود بناء القدرات مع الشركاء، هذا بجانب جهود الاستجابة الطارئة في مواجهة الأزمات المتكررة، فهذه الأموال أنقذت الأرواح وعملت على حماية الناس الأكثر عرضة للتأثر بالأمراض، كما شيدت المؤسسات الصحية وعززت استقرار المجتمعات والأمم.
الولايات المتحدة تمول ما يقرب من 40% من برامج المساعدات الصحية العالمية بالإضافة إلى 140 مليون دولار أمريكي من الاستثمارات خلال السنوات العشرين الماضية مما يفوق ثاني أكبر دولة مانحة بمقدار خمسة أضعاف، ومنذ عام 2009، ساهم سخاء دافعي الضرائب الأمريكيين في التمويل بأكثر من 100 مليار دولار أمريكي من المساعدات الصحية وما يقرب من 70 مليار دولار أمريكي في صورة مساعدات إنسانية علي المستوي الدولي.
هذا هو السبب الذي جعلنا ندعم السودان ب ١٣،٧مليون دولار لكي نساعد السودان في منع تفشي وبااء الكوفيد-١٩ وذك من خلا ل برامج طارئ داعم وتوسيع نطاق وصول مياه الشرب وتوفي الصرف الصحي والنظافة ، بالاضافة الي دعم اامجتمعات الاكثر حوجة بالاضافة للاجئين بأكثرمن 414 مليون دولار علي شكل مساعدات انسانية منذ اكتوبر ٢٠١٨.
بالطبع حكومتنا ليست وحدها من يساعد العالم، بل هناك كيانات الأعمال الأمريكية والجمعيات الأهلية والمنظمات الدينية التي منحت جميعها 1.5 مليار دولار أمريكي على الأقل لمكافحة الوباء خارج البلاد، كما أن الشركات الأمريكية تبتكر تقنيات جديدة للأمصال والعلاجات والتشخيص وأجهزة التنفس الصناعي. هذا هو التفوق الأمريكي في أفضل حالاته.
كما نفعل مراراً وتكرارًا، لن تتوقف الولايات المتحدة عن مساعدة الآخرين في الوقت الذي يكونون به في أشد الحاجة للمساعدة، ولا تختلف أزمة كوفيد-19 عن هذا الوضع. سنستمر في مساعدة البلدان على إقامة أنظمة رعاية صحية قادرة على الصمود بحيث تتمكن من الحول دون تفشي الأمراض المعدية واكتشافها والتصدي لها، وبما أن الولايات المتحدة قد جعلت العالم أكثر صحةً وسلامًا وازدهارًا على مدار أجيال، سنستمر بالريادة في التغلب على عدونا الوبائي المشترك والعودة بعده أكثر قوة.